منتديــــــــــــــــــات العدالــــــــــــــــــــــــــة و القانـــــــــــــــــــــــــــون
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ها هي الورود تنثر شذاها لتستقبل بكل حب ومودة
وبأحلى عبارات الترحيب نرحب بك
ونتمنى أن نرى شذى عطرك ينثر على أرجاء منتدانا
فيا أهلا وسهلا بك وبمقدمك الكريم وأتمنى من كل قلبي أن
تكون قمراً ساطعاً بنور حضورك وضياءك بمشاركاتك
القيمة معنا ونحن في الانتظارك وإن شاء الله تقضي أسعد
الأوقات معنا
منتديــــــــــــــــــات العدالــــــــــــــــــــــــــة و القانـــــــــــــــــــــــــــون
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ها هي الورود تنثر شذاها لتستقبل بكل حب ومودة
وبأحلى عبارات الترحيب نرحب بك
ونتمنى أن نرى شذى عطرك ينثر على أرجاء منتدانا
فيا أهلا وسهلا بك وبمقدمك الكريم وأتمنى من كل قلبي أن
تكون قمراً ساطعاً بنور حضورك وضياءك بمشاركاتك
القيمة معنا ونحن في الانتظارك وإن شاء الله تقضي أسعد
الأوقات معنا
منتديــــــــــــــــــات العدالــــــــــــــــــــــــــة و القانـــــــــــــــــــــــــــون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديــــــــــــــــــات العدالــــــــــــــــــــــــــة و القانـــــــــــــــــــــــــــون

الجـــــــــــــــــــــــــــــــزائــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

.: عدد زوار المنتدى :.

free counters
مواضيع مماثلة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» مراحل و إجراءات إعداد عقد بيع عقار في التشريع الجزائري
التقاعد مرحلة جديدة من العطاء Icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 01, 2014 9:34 am من طرف جميل الروح

» اكبر مكتبة للقوانين و البحوث القانونية -تحميل مجاني-
التقاعد مرحلة جديدة من العطاء Icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 01, 2014 9:03 am من طرف جميل الروح

» بلال لحساب أوقات الصلاة
التقاعد مرحلة جديدة من العطاء Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 17, 2013 4:01 pm من طرف السنهوري

» برنامج منبه الذاكرين
التقاعد مرحلة جديدة من العطاء Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 17, 2013 3:59 pm من طرف السنهوري

» برنامج القران الكريم باللغة الفرنسية
التقاعد مرحلة جديدة من العطاء Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 17, 2013 3:57 pm من طرف السنهوري

» رنامج ادارة حلقات تحفيظ القرآن الاصدار الرابع
التقاعد مرحلة جديدة من العطاء Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 17, 2013 3:53 pm من طرف السنهوري

» لتحميل بحث بعنوان حماية المحل التجاري.PDF
التقاعد مرحلة جديدة من العطاء Icon_minitimeالإثنين ديسمبر 16, 2013 3:21 pm من طرف malik04

»  [ تجميـــــــع سلسلــــــــة برنامج '' القلب السليم '' ]-[ Mp3]-[ للشيخ عمر عبد الكافي ]
التقاعد مرحلة جديدة من العطاء Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 11, 2013 10:04 am من طرف Admin

» التعليق على حكم قضائي
التقاعد مرحلة جديدة من العطاء Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 22, 2013 5:25 pm من طرف السنهوري

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
مارس 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
25262728293031
اليوميةاليومية
منتدى
المواضيع الأكثر شعبية
قانون الضرائب غير المباشرة-الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبيــة
القانون المدني الجزائري.pdf
جرائم العرض في القانون الجزائري
وثائق الحالة المدنية الجزائرية.pdf
كتاب Express English لتعليم قواعد اللغة الانجليزية.pdf 8,658 KB Express English تحميل كتاب لتعليم قواعد اللغة الانجليزية.pdf d
نظام التقاعد في الجزائر
دروس الكفائة المهنية للمحاماةcapa
للتحميل القانون المدني المصري.pdf
مجموعة كتب قانونية كبيرة جدا لكل المحامين و القانونيين
موسوعة تضم اكثر من 100 رسالة ماجستير في العلوم القانونية
google1+

 

 التقاعد مرحلة جديدة من العطاء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
السنهوري




عدد المساهمات : 2141
نقاط : 6186
النخبة : 0
تاريخ التسجيل : 15/06/2011

التقاعد مرحلة جديدة من العطاء Empty
مُساهمةموضوع: التقاعد مرحلة جديدة من العطاء   التقاعد مرحلة جديدة من العطاء Icon_minitimeالخميس يونيو 07, 2012 5:04 pm

التقاعد مرحلة
جديدة من العطاء




عمر بن عبد الله المقبل

بسم الله الرحمن الرحيم



المؤكد أن (التقاعد) مرحلة نعيش جوها، إما ببلوغها أو بالعيش مع من بلغها؛
لتمضي سنة الحياة، ضَعفٌ ثم قوة ثم ضعف: "اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ
ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ
قُوَّةٍ ضَعْفًا وَشَيْبَةً يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَهُوَ الْعَلِيمُ
الْقَدِيرُ"[الروم:54] جيل يعقبه جيل، لتتم سنة الاستخلاف، وعمارة هذه
الأرض.
هذا التصنيف الوظيفي (متقاعد، وغير متقاعد) فرضته أنظمة العمل، ليحل موظف
بدل موظف آخر، ولكنه ليس حكماً على الإنسان بالموت، ولا منعاً له من العطاء
في ميادين أخرى، فهو تصنيف لا يصح أبداً أن يسري إلى بقية حياة المتقاعد.

ربما كانت نظرة المجتمع لهذه الفئة الغالية، وتقبُّل كثير من هذه الفئة
واستسلامه لهذه النظرة له أثره في ما يُسمع أو يُرى من معاناة بعض أفراد
هذه الفئة التي بذلت وأعطت فترة من الزمن!
والواقع أن النصيب الأكبر يقع على ذات الشخص، وطريقة تعامله مع المتغيرات
حوله، وفي طريقة تفكيره ونظرته للحياة.

ولعلي -في هذا المقام- أقف بعض الوقفات التي أرجو أن تضيف شيئاً في هذا
الموضوع الحيوي:

الوقفة الأولى:

إن لكل مرحلة من العمر جمالها.. فالتقاعد عن العمل الرسمي هو في حقيقته
انتقال من مرحلة إلى مرحلة أخرى من العطاء، والعمل، إذ لا توقف في حياة
العبد: "لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَتَقَدَّمَ أَوْ
يَتَأَخَّرَ"[المدثر:37].
وصاحب الهمة العالية إذا بلغ هدفاً، بحث عن هدف آخر مثله أو أعلى منه ليصل
إليه، ولا يوقفه عن السباق إلى مجد الدنيا والآخرة إلا توقف نفسه، ولئن
توقفت دورة الدوام الرسمي، فلن تتوقف عجلة النفع والانتفاع، بعمل صالح،
وصدقة جارية.
لذا يجب أن يُفهم كلام العلماء -الذين يتحدثون عن الاستعداد للآخرة- على
وجهه، فحينما يؤمر صاحب هذه السن بالذات بالإقبال على الله تعالى، والدار
الآخرة، فهذا لا يعني صورةً محددة من الطاعة، فالعبادات (كالصلاة وقيام
الليل، وقراءة القرآن، والصدقة، والصيام، والحج والعمرة) كلها لون من ألوان
القربات، والجهاد بالمال، والنفس لون من ألوان القربات، والتصدي لحل مشكلات
الناس لونٌ، والشفاعة لمن يحتاجها عند المسؤولين لونٌ، المهم أن يجتهد في
عمارة وقته بكل قربةٍ يستطيعها، وهذا ما فهمه أهل الإيمان من الأوائل
والأواخر.
مِنْ منا لا يعرف ذلك الشيخ الذي ضعفت قواه، وقارب التسعين، ويدير أعمالاً
أثقلت كاهل عشرات الشباب، ولكنه يعمل بروحٍ لا تعرف الكلل، دأب في العلم
والعمل، ونفعِ الخلق حتى آخر لحظة من لحظات حياته؟ إنه الشيخ الإمام عبد
العزيز ابن باز!
لم يكن سبب ذلك -كما يظن البعض- علميةُ الشيخ، فمن العلماء من يصيبه ما
يصيب كثيراً من الناس بسبب طريقة نظرته لهذه المرحلة، فالقضية هي حياة
الروح، وحملُ الهم، وهذا قدرٌ مشترك بين الناس كلهم، لا يختص به مسلم دون
كافر، وإني لأعرف رجلاً بلغ الثمانين، وهو قريب من مرتبة العوام في العلم،
ولكنه يحمل شيئاً يسيراً من العلم، فبعد أن تقاعد قرر أن يبلغه، أخذاً
بحديث: بلغوا عني ولو آية، فطاف البلاد، وهو شيخ كبير يقاد بعربة..
وأعرف رجلاً قرر أن يحفظ القرآن بعد أن تقاعد فحقق مراده.. إنها حياة
الروح..



وإذا كانت النفوس كبارا --- تعبت في مرادها الأجسام



الوقفة الثانية:

بلوغ هذه السن نعمةٌ عظيمة من الله ينبغي شكرها واستثمارها، فإن الفَسْحَ
في أجل المؤمن خيرٌ له، فهو فرصةٌ للتزود من الأعمال الصالحة -الدينية
والدنيوية-.
دخل سليمان بن عبد الملك المسجد، فرأى شيخاً كبيراً، فدعا به، فقال: يا شيخ
! أتحب الموت؟ قال: لا، قال ولم؟! قال ذهب الشباب وشره، وجاء الكبر وخيره،
فإذا قمتُ، قلت: بسم الله، وإذا قعدت، قلت: الحمد لله! فأنا أحب أن يبقى لي
هذا.
فانظر كيف قلبَ هذا الشيخ نظرته للحياة، فقد نظر إليها نظرة إيجابية، فهي
فرصة للتزود، وملء خزائن الآخرة بمثل هذه الأذكار التي تدل على تعلق بالله.
ولما وقعت إحدى الفتن -في زمان التابعين- قال أحدهم لصاحبه: يا فلان طاب
الموت! فقال له: يا ابن أخي! لا تفعل، لساعة تعيش فيها تستغفر الله، خيرٌ
لك من موت الدهر.

ولهذا نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن تمني الموت بسبب ما يصيب الإنسان من
مصائب وآلام، فقال كما في صحيح مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال:
"لا يتمنى أحدكم الموت، ولا يدع به من قبل أن يأتيه، إنه إذا مات أحدكم
انقطع عمله، وإنه لا يزيد المؤمن عمره إلا خيراً".

الوقفة الثالثة:

بلوغ هذه المرحلة يعني تجاوز سن الأشد -وهو الأربعين- بعشرين سنة، وهذا ما
يجعل العبد المؤمن يفكر كثيراً في نصيبه من هذه الآية الكريمة:
"وَوَصَّيْنَا الأِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَاناً حَمَلَتْهُ أُمُّهُ
كُرْهاً وَوَضَعَتْهُ كُرْهاً وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلاثُونَ شَهْراً،
حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ، وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ
أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى
وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي
ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ"[الأحقاف:15].
قال بعض المفسرين: وفي هذا دليل على أن اشتغال الإنسان بطاعة الله يقوى في
هذا الوقت، ففي الأربعين تناهى العقل، وما قبل ذلك وما بعده منتقص عنه(1).


صبا
ما صبا،حتى علا الشيب رأْسَه --- فلما علاه، قال للباطلِ: ابعدِ



الوقفة الرابعة:

دينك دينٌ عظيم .. فلم يقصر العبادة على لون معين، أو طريقة خاصة، بل قد
جعل الله فرصاً في التعبد تناسب أحوال الإنسان من صحة ومرض، وحل وترحال،
وقوة وضعف.
سأل رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله!: إن شرائع
الإسلام قد كثرت، فدلني على عمل أتشبث به؟ فيقول له الناصح الرؤوف الرحيم
صلى الله عليه وسلم: "لا يزال لسانك رطباً بذكر الله عز وجل". رواه الترمذي
وأحمد، وسنده صحيح.
وأَجَلُّ أنواع الذكر القرآن، ونعم الصاحب هو للشيب والشباب، ولكنه في حق
الشيب له شأن آخر!

الوقفة الخامسة:

ما أجمل العطاء، وفي مثل هذه السن خصوصاً! إنه ينبئ عن فقهٍ صحيح لحقيقة
هذا المال الذي عما قريب سينتقل إلى الورثة! فمَالُ الإنسان ما قَدَّمَ،
ومالُ وارثِه ما أخَّرَ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم.
فإن كنت ممن وسّع الله عليك، ورزقك من فضله، فكم هو جميل أن تبادر إلى
تثبيت صدقةٍ جارية لك، يمتد أثرها لك من بعد موتك.. بادر بها أنت الآن،
فلعلك ترى ثمرتها قبل أن تموت، ولا تمهل، وتقول: سأوصي الأولاد أن ينفذوها،
فخير البر عاجله، والوصية قد يعتري تنفيذها ما يعتريه، والإنسان عندما يريد
السير في طريق مظلمة فإنه يجعل السراج أمامه لا خلفه.

الوقفة السادسة:

تجاوز الستين من العمر، يعني شيئاً آخر، ألا وهو الدخول إلى معترك المنايا،
ففي الحديث الذي رواه الترمذي وغيره -بسند حسن- من حديث أبي هريرة رضي الله
عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "أعمار أمتي ما بين الستين إلى
السبعين، وأقلهم من يجوز ذلك".
وأبلغ من هذا ما ثبت في البخاري من حديث أبي هريرة رضي الله عنه -قال رسول
الله صلى الله عليه وسلم: "أعذر الله إلى امرئ أخر أجله حتى بلغه ستين
سنة".
قال العلماء في بيان قوله: (فقد أعذر الله إليه): "أي: أزال الله عذره، فلا
ينبغي له حينئذ إلا الاستغفار والطاعة، والإقبال على الآخرة بالكلية، ولا
يكون له على الله عند ذلك حجة.
وحاصل المعنى: أن الله تعالى أقام عذره في تطويل عمره، وتمكينه من الطاعة
مدة مديدة(2).
وقال بعض العلماء: "إنما كانت الستون حداً لهذا؛ لأنها قريبة من المعترك،
وهي سن الإنابة والخشوع، وترقب المنية، فهذا إعذار بعد إعذار، لطفاً من
الله بعباده، حتى نقلهم من حالة الجهل إلى حالة العلم، ثم أعذر إليهم، فلم
يعاقبهم إلا بعد الحجج الواضحة، وإن كانوا فطروا على حب الدنيا وطول الأمل،
لكنهم أمروا بمجاهدة النفس في ذلك؛ ليمتثلوا ما أمروا به من الطاعة،
وينزجروا عما نهوا عنه من المعصية.
وفي الحديث إشارة إلى أن استكمال الستين مظنة لانقضاء الأجل"(3).
وختاماً .. أذكرك -متعك الله بالصحة والعافية- بما بدأت به أسطري هذه: إن
هذا التصنيف الوظيفي (متقاعد، وغير متقاعد) فرضته أنظمة العمل، ولكنه ليس
حكماً على الإنسان بالموت، ولا منعاً له من العطاء في ميادين أخرى، فهو
تصنيف لا يصح أبداً أن يسري إلى بقية حياة المتقاعد.
اللهم متعنا بأسماعنا، وأبصارنا، وقوانا، أبداً ما أبقيتنا، اللهم اجعلنا
ممن طال عمره وحسن عمله.




-------------------------------
(1) تفسير الرازي 28/17 بتصرف، تفسير القرطبي 14/353.
(2) ينظر: عمدة القاري 23/36 .
(3) فتح الباري 11/240.

المصدر : موقع صيد الفوائد

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التقاعد مرحلة جديدة من العطاء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نظام التقاعد في الجزائر
» ضمانات المتهم في مرحلة التحقيق طبعا للاجراءات الجزائية السعودى الجديد .. بحث
» مجموعة جديدة من اجتهادات المحكمة العليا غرفة الجنح و المخالفات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديــــــــــــــــــات العدالــــــــــــــــــــــــــة و القانـــــــــــــــــــــــــــون :: صوتيات و مرئيات :: محاضرات و خطب دينية-
انتقل الى: