منتديــــــــــــــــــات العدالــــــــــــــــــــــــــة و القانـــــــــــــــــــــــــــون
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ها هي الورود تنثر شذاها لتستقبل بكل حب ومودة
وبأحلى عبارات الترحيب نرحب بك
ونتمنى أن نرى شذى عطرك ينثر على أرجاء منتدانا
فيا أهلا وسهلا بك وبمقدمك الكريم وأتمنى من كل قلبي أن
تكون قمراً ساطعاً بنور حضورك وضياءك بمشاركاتك
القيمة معنا ونحن في الانتظارك وإن شاء الله تقضي أسعد
الأوقات معنا
منتديــــــــــــــــــات العدالــــــــــــــــــــــــــة و القانـــــــــــــــــــــــــــون
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ها هي الورود تنثر شذاها لتستقبل بكل حب ومودة
وبأحلى عبارات الترحيب نرحب بك
ونتمنى أن نرى شذى عطرك ينثر على أرجاء منتدانا
فيا أهلا وسهلا بك وبمقدمك الكريم وأتمنى من كل قلبي أن
تكون قمراً ساطعاً بنور حضورك وضياءك بمشاركاتك
القيمة معنا ونحن في الانتظارك وإن شاء الله تقضي أسعد
الأوقات معنا
منتديــــــــــــــــــات العدالــــــــــــــــــــــــــة و القانـــــــــــــــــــــــــــون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديــــــــــــــــــات العدالــــــــــــــــــــــــــة و القانـــــــــــــــــــــــــــون

الجـــــــــــــــــــــــــــــــزائــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

.: عدد زوار المنتدى :.

free counters
مواضيع مماثلة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» مراحل و إجراءات إعداد عقد بيع عقار في التشريع الجزائري
كيف يتم اعتقالك عن طريق الانترنت بكل سهولة Icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 01, 2014 9:34 am من طرف جميل الروح

» اكبر مكتبة للقوانين و البحوث القانونية -تحميل مجاني-
كيف يتم اعتقالك عن طريق الانترنت بكل سهولة Icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 01, 2014 9:03 am من طرف جميل الروح

» بلال لحساب أوقات الصلاة
كيف يتم اعتقالك عن طريق الانترنت بكل سهولة Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 17, 2013 4:01 pm من طرف السنهوري

» برنامج منبه الذاكرين
كيف يتم اعتقالك عن طريق الانترنت بكل سهولة Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 17, 2013 3:59 pm من طرف السنهوري

» برنامج القران الكريم باللغة الفرنسية
كيف يتم اعتقالك عن طريق الانترنت بكل سهولة Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 17, 2013 3:57 pm من طرف السنهوري

» رنامج ادارة حلقات تحفيظ القرآن الاصدار الرابع
كيف يتم اعتقالك عن طريق الانترنت بكل سهولة Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 17, 2013 3:53 pm من طرف السنهوري

» لتحميل بحث بعنوان حماية المحل التجاري.PDF
كيف يتم اعتقالك عن طريق الانترنت بكل سهولة Icon_minitimeالإثنين ديسمبر 16, 2013 3:21 pm من طرف malik04

»  [ تجميـــــــع سلسلــــــــة برنامج '' القلب السليم '' ]-[ Mp3]-[ للشيخ عمر عبد الكافي ]
كيف يتم اعتقالك عن طريق الانترنت بكل سهولة Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 11, 2013 10:04 am من طرف Admin

» التعليق على حكم قضائي
كيف يتم اعتقالك عن طريق الانترنت بكل سهولة Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 22, 2013 5:25 pm من طرف السنهوري

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
مارس 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
25262728293031
اليوميةاليومية
منتدى
المواضيع الأكثر شعبية
قانون الضرائب غير المباشرة-الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبيــة
القانون المدني الجزائري.pdf
جرائم العرض في القانون الجزائري
وثائق الحالة المدنية الجزائرية.pdf
كتاب Express English لتعليم قواعد اللغة الانجليزية.pdf 8,658 KB Express English تحميل كتاب لتعليم قواعد اللغة الانجليزية.pdf d
نظام التقاعد في الجزائر
دروس الكفائة المهنية للمحاماةcapa
للتحميل القانون المدني المصري.pdf
مجموعة كتب قانونية كبيرة جدا لكل المحامين و القانونيين
موسوعة تضم اكثر من 100 رسالة ماجستير في العلوم القانونية
google1+

 

 كيف يتم اعتقالك عن طريق الانترنت بكل سهولة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin



عدد المساهمات : 621
نقاط : 1722
النخبة : 0
تاريخ التسجيل : 08/03/2011

كيف يتم اعتقالك عن طريق الانترنت بكل سهولة Empty
مُساهمةموضوع: كيف يتم اعتقالك عن طريق الانترنت بكل سهولة   كيف يتم اعتقالك عن طريق الانترنت بكل سهولة Icon_minitimeالخميس يناير 05, 2012 3:00 pm

كيف يتم اعتقالك عن طريق الانترنت بكل سهولة

يناير 14th, 2008 كتبها TOUFIK نشر في , الجرائم الإلكترونية,
بسم الله الرحمن الرحيم
من باب التوعية أشرح بشكل مبسط كيف يمكن معرفة مرسل أي بريد إلكتروني
ومن أي البلاد وأي موفر خدمة أستخدم لدخول الإنترنت
وكيف يمكن الوصول لرقم التليفون و العنوان
من حق أي شخص أن يعرف هذه المعلومات لا أن
يترك بدون علم ويكتم العلم عنه فيقع في مشاكل نتيجه جهله بهذه
المعلومات الأساسية
النية إن شاء الله أن تأخذ حذرك
هل يمكن أن تُعتقل عن طريق البريد الالكتروني؟
الإجابة ببساطه هي نعم..
لكن كيف؟
يوجد في الإيميل المرسل منك رقم الآي بي لجهازك في خانة Header
وإذا طبقنا ذلك على أحد الزملاء وليكن مثلاً الآي بي كالتالي
212.93.192.34
لكن كيف تحصل عليه؟
ببساطه في بريد الياهو مثلا تذهب إلى
Mail Options
ثم General Preferences
منHeaders
اختر

Show all headers on incoming messages
اذهب إلى الرسالة الآن
تجد الأي بي حق المرسل المكون من أربع أرقام تفصل بينهما نقطه في
X-Originating-IP:
[ 212.93.192.34 ]
إذن حصلت على رقم الأي بي من البريد الإلكتروني
ماذا تستطيع أن تفعل؟؟


التحديات الأمينة المصاحبة لوسائل الاتصال الجديدة

يناير 8th, 2008 كتبها TOUFIK نشر في , الجرائم الإلكترونية,
دراسة وصفية تأصيلية للظاهرة الإجرامية على شبكة الإنترنت
* الأستاذ / فايز بن عبدالله الشهري
المقدمة
الحقيقة البسيطة، والثابتة تقول بأن وسائل الاتصال لم تخترع الجريمة، بل كانت ضحية لها في معظم الأحوال حيث أن هذه الوسائل تعرضت لسووء الاستغلال من قبل كثيرين عبر التاريخ، ومن الثابت أيضاً أن المجرمين وظفوا الاتصال تارخياً – ضمن أدواتهم المختلفة – لخدمة النشاطات الإجرامية التي يقومون بها. أما الجريمة فهي ذاتها الجريمة في قديم التاريخ، وحديثه، لا يختلف على بشاعتها، وخطرها على المجتمع الإنساني أحد، ولذلك اتفق على مواجهتها، ومن أجلها أقيمت المحاكم، وسنت العقوبات، تستوي في النظرة إليها -كسلوك شاذ - كل الشرائع السماوية، والقوانين الموضوعة. وعبر حقب التاريخ المختلفة كانت الظاهرة الإجرامية مرادفة للتجمع الإنساني، تعكس في أساليبها، وأنماطها، أحوال وتطورات المجتمع في مختلف النواحي السياسية، والاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، وغيرها. وفي عصر التقنية، وثورة الاتصالات الحديثة تعقدت الجريمة، وتنوعت أساليبها مستفيدة من التطور التقني في كافة مناحي الحياة، حيث وظف المجرمون هذه المستحدثات التقنية الحديثة في تطوير أساليبهم، بل حتى التقنية ذاتها لم تسلم من الجريمة فمنذ بداياتها ظهر معها ما يعرف بجرائم التقنية، أو الجرائم الإلكترونية التي أخذت أبعاداً جديدة مع بداية ثمانينات القرن العشرين – تحديداً – بعد انتشار الحاسبات الشخصية، وتطبيقاتها بشكل جماهيري في مختلف أرجاء العالم. ومع مطلع التسعينات من القرن الماضي ظهرت أنماط حديثة أخرى من الجريمة صاحبت انتشار شبكة المعلومات العالمية الإنترنت) التي برزت كأسرع وسائل الاتصال الجماهيري نمواً في تاريخ وسائل الاتصال بعدد مستخدمين تجاوز 600 مليون مستخدم مع بداية عام 2003م.
وتأسيساً على ما تقدم يمكن القول بأن ميزة شبكة الإنترنت أنها أظهرت "كوسيلة الوسائل" ممكنة من خلال تطبيقاتها – وسائل الاتصال الجماهيري الأخرى التلفزيون، الراديو، الصحف من الظهور من خلالها. وهي أيضاً سوق تجاري، ومكتبة عالمية، ومجتمع اتصالي مفتوح العضوية، وهي أيضاً ناد للباحثين، والعلماء، وفي ذات الوقت يمكن أن تعد هذه الميزة بطاقة دعوة مفتوحة لأصحاب النشاط الإجرامي لممارسة الجريمة، بطول العالم وعرضه. ومن هنا ظهرت التأثيرات الاجتماعية للحاسبات في حياتنا روسنبرج، 2000 ومعها العديد من التحديات الأمنية التي جلبتها الشبكة التي تتسم بأن لا أحد نظرياً يتحكم فيها، ولا يطبق عليها قانون متفق عليه، مما شجع على انتشار جرائم النشر، والجرائم الأخلاقية، وارتفعت مؤشرات، وإحصائيات النشاط الإجرامي بشكل واضح سعيد، 1998 حيث فتح الباب لجرائم جديدة كانت شبكة الإنترنت ميدانها، ووسيلتها في أحيان، أو أن تكون الشبكة، أو إحدى تطبيقاتها ضحية في أحيان أخرى.
المبحث الأول
المقدمة المنهجية
موضوع البحث وأهميته :
تتحدد أهمية دراسة موضوع التحديات الأمنية المصاحبة لوسائل الاتصال الجديدة، وشبكة الإنترنت تحديداً في أن الشبكة أثبتت نفسها – اليوم – كوسيلة اتصال جماهيرية عالمية لا يمكن تجاهلها، وبسبب شعبيتها، وانتشارها أصبحت شبكة المعلومات العالمية هذه جزءاً مهماً من النشاط اليومي لملايين الأفراد في مجتمعات ما بات يعرف بعصر المعلومات.
وقد طالت تطبيقات الشبكة في السنوات الأخيرة مختلف أوجه النشاط الإنساني في التجارة، وبرامج التعليم، والترفيه، وبرزت تأثيراتها بشكل أوضح في مجال الاتصال، وتبادل المعلومات، والأخبار بشكل ألغى الحدود الرقابية، الجغرافية، والزمنية التقليدية مما حتم على الباحثين إعادة النظر في تعريف نمط العلاقات الاتصالية عبر الإنترنت، وتطبيقاتها المختلفة. وفي الجانب العلمي بدت جماهيرية تطبيقات الشبكة، وطبيعتها الاتصالية، وكأنها قد قلبت الكثير من المفاهيم العلمية للاتصال، ونظرياته التقليدية، ممهدة لثورة جديدة في المفاهيم النظرية، والممارسات المهنية على حد سواء.
وفي خضم هذا النشاط الإنساني عبر شبكة الإنترنت – درة وسائل الاتصال الجديدة – ظهرت الأنشطة الإجرامية عبر، وعلى الشبكة وتطبيقاتها المختلفة. من هنا برزت أهمية هذا البحث التي يؤمل أن يسهم في استكمال جانب من الجهود العلمية التي تحاول تأصيل المفاهيم العلمية المرتبطة بوسائل الاتصال الجديدة بالتركيز – تحديداً – على رصد، وتحليل، أبرز ملامح الظاهرة الإجرامية المصاحبة لشبكة الإنترنت.
حدود البحث :
نظراً لتشعب موضوع جرائم الإنترنت، وارتباطها بالعديد من العناصر البشرية والمادية، ولتسارع التقنية الحديثة سواء في مجال ارتكاب الجريمة التقنية، أو في مجال المكافحة، يسعى هذا البحث في جانبه الموضوعي، إلى تقديم صورة عامة عن مجمل التحديات الأمنية المصاحبة لوسائل الاتصال الجديدة بالتركيز على الطبيعة الاتصالية للشبكة، ولذا فلن يكون هدف البحث تقديم رصد تقريري يحصي الظواهر الإجرامية على الشبكة. كما لن يعني هذا البحث كثيراً بالجوانب الفنية المتخصصة إلا بما يقتضيه طبيعةطبيعة، وترتيب عناصر الموضوع. كما أن البحث في سعيه لتأصيل بعض المفاهيم المرتبطة بظاهرة الإنترنت – وسيلة كانت، أم هدفاً للجرائم الحديثة – سيركز على البعد الإنساني حيث أن الإنسان هو الضحية غالباً في جرائم الحاسب والإنترنت، وهو أيضاً بطل المكافحة في ذات الوقت، بالنظر إلى أدواره الاجتماعية، والسلوكية المختلفة.
مشكلة البحث :
يحاول هذا البحث بشكل مجمل تقديم صورة عامة لأبرز التحديات الأمنية المصاحبة لشبكة الإنترنت، وفق منهجية تطمح إلى تقديم نظرة تأصيلية للظاهرة الإجرامية على الشبكة، تتناول من خلالها خصائص وأنماط جرائم الإنترنت وكيف نمت هذه الظواهر، ليتبين من خلالها مدى علاقة هذه النشاطات بالواقع الاتصالي لشبكة الإنترنت.
كما يعرض البحث لمجمل التهديدات الأمنية الأكثر وضوحاً على الإنترنت مثل التحدي الحضاري، والثقافي، والتحديات العلمية، والجنائية مستعرضاً بعض الجرائم الأخلاقية التي تروجها بعض العناصر الإجرامية عبر الإنترنت مثل توزيع الصور الخليعة، والترويج للدعارة. إضافة إلى ذلك يتناول البحث ضمن عرضه لمظاهر التحدي الأمني للشبكة بعض جرائم النشر على الشبكة، مثل التشهير، والقذف، وجرائم الابتزاز، وانتحال الشخصية ونحو ذلك.
أهداف البحث :
يسعى هذا البحث إلى تحقيق هدفه الرئيس المتمثل في محاولة تقديم دراسة تأصيلية تكشف عن أهم التحديات الأمنية المصاحبة لوسائل الاتصال الجديدة وذلك عبر رصد جوانب مختلفة من ملامح الظاهرة الإجرامية على شبكة الإنترنت. ولتحقيق هذا الهدف ستحاول الدراسة التعرف على عدد من المفاهيم المرتبطة بهذه الظاهرة وعلاقتها بعدد من المتغيرات ذات الصلة وذلك على النحو التالي :
- تحديد أبرز ملامح الظاهرة الإجرامية في عصر التقنية.
- التعرف على الطبيعة الاتصالية لشبكة الإنترنت.
- التعرف على طبيعة التهديدات الأمنية المصاحبة لشبكة الإنترنت.
- التعرف على الصور الأكثر شيوعاً لأنماط الجريمة عبر شبكة الإنترنت.
- التعرف على أبرز الجهود التشريعية في مجال مكافحة جرائم الإنترنت.
أسئلة البحث :
يهدف البحث الحالي إلى الإجابة على التساؤلات الآتية:
· ما أبرز ملامح الظاهرة الإجرامية في عصر التقنية؟
· ما أبرز الخصائص الاتصالية لشبكة الإنترنت؟
· ما التهديدات الأمنية الأكثر وضوحاً عبر شبكة الإنترنت؟
· ما أبرز الأنماط الأكثر شيوعاً للجريمة باستخدام شبكة الإنترنت؟
· ما أبرز الجهود الدولية المتخذة في مجال مكافحة جرائم الإنترنت؟
منهج البحث وأدواته الرئيسية :
نظراً لطبيعة الموضوع، وغايته المتمثلة في محاولة تأصيل المفاهيم المرتبطة بالظاهرة محل البحث، فقد اعتمد الباحث على المنهج الوصفي الوثائقي، المستند على التراث المكتوب كمصدر رئيس للمعلومات، ومن خلال هذه المنهجية يسعى البحث إلى رصد، وفهم، وتحليل الظاهرة محل البحث بدقة، وإضافة إلى وصف الظاهرة، يعني البحث بالوقوف على الخصائص المميزة لهذه الظاهرة، ويقتضي العناصر المحيطة بها.
وفي سبيل جمع المعلومات، رجع الباحث للعديد من الدراسات السابقة في هذا المجال، كما تمت زيارة مواقع مهمة تخصصت في رصد، وتتبع الظاهرة الإجرامية على الشبكة، والاستفادة من حداثة المعلومات المقدمة، وطرق عرض، وتحليل هذه المواقع الجرائم الحاسب، والإنترنت ومن هذه المواقع. موقع وزارة العدل الأمريكية usdoj.go، وموقع المباحث الفيدرالية fbi.gov وموقع منظمة الإنتربول Interpol.int والمجلس الأوروبي، coe.gov وغيرها من المواقع الأجنبية، بينما لم يعثر الباحث على موقع عربي واحد متخصص في جرائم التقنية والإنترنت. للاطلاع على مزيد من المواقع التي تم مراجعتها بهذا الشأن أنظر ملحق (1).
الدراسات السابقة:
بدأت الدراسات العربية في مجال جرائم الإنترنت، والحاسبات متأخرة بما هو عليه الحال في الدراسات الأجنبية التي رافقت مسيرة انتشار الحاسبات، ومن ثم ثورة الإنترنت، منذ بداياتها الأولى. وربما يعود سبب ذلك بشكل رئيس إلى تأخر تبني التقنية الحديثة في معظم البلدان العربية، لأسباب اقتصادية، وثقافية مختلفة، وعندما انتشرت الحاسبات الشخصية، وتطبيقات الإنترنت في العالم كان ولا زال نموه في العالم العربي محدوداً، قياساً بعدد السكان([1]) يضاف إلى ذلك أن معظم الباحثين العرب المتمرسين لم يعاصروا هذه التقنيات بشكل يجعلهم يستوعبون المتغيرات المؤثرة، والمتأثرة، والظواهر المصاحبة لها، ليولوها الاهتمام العلمي الذي يستحقه. وبالنسبة للدراسات العربية في مجال التحديات الأمنية لشبكة الإنترنت فلا زالت الدراسات في بداياتها الأولى. ويمكن الإشارة إلى بعض الجهود العربية في مجال الدراسات الأمنية لشبكة الإنترنت، وعلاقتها بالجريمة على النحو التالي :
الدراسة الأولى: دراسة عبد الرحمن بحر بعنوان "معوقات التحقيق في جرائم الإنترنت" وفي هذه الدراسة ركز الباحث على موضوع التحقيق في جرائم الإنترنت، والمعوقات المختلفة التي تعترض المحققين أثناء التحقيق في هذه الجرائم. وقد خلصت الدراسة إلى أن أبز المعوقات هي تلك المعوقات الفنية، والإدارية، التي لا توفر للمحقق مستلزمات التحقيق، وكل ما يساعد على تحديث معلوماته مثل إلحاقه بدورات متخصصة، تلك المعوقات الشخصية لدى المحققين في الشركة من حيث نقص المهارات الفنية، والتهيب من استخدام الحاسب والإنترنت وكان آخر تلك المعوقات ضعف، أو غياب التشريعات التي تجرم مرتكبي جرائم الحاسب بشكل مفصل .
الدراسة الثانية : قدمها مزيد بن مزيد النفيعي، وتناول فيها موضوع الانحراف إلى الجريمة بين مرتادي مقاهي الإنترنت. ويكشف الباحث في نتائجه العامة عن وجود علاقة بين كثرة استخدام الشبكة، والانحراف السلوكي، كما وجد أن الشبكة تشجع بشكل أو بآخر العلاقات غير السوية وتؤدي إلى عواقب أخلاقية خطيرة، كما كشفت الدراسة أيضاً أن صغار السن هم الفئة الأكثر تأثراً بالظاهر السلبية للشبكة، وأن التعرض للشبكة بكثرة يؤدي إلى التأثر ببعض الأفكار المخالفة للشريعة الإسلامية.
الدراسة الثالثة : لم تتعمق كثيراً في قضايا الإنترنت والظاهرة الإجرامية ولكنها سجلت نقاطاً مهمة من حيث أنها لمست في وقت مبكر (1998) بعض ملامح الظاهرة الأمنية على شبكة الإنترنت. ويسجل للباحث اللواء د. قدري الشهاوي في مقالته العلمية "المنظومة الأمنية والآثار السلبية والإيجابية لشبكة الإنترنت" ريادته في لفت انتباه الباحثين إلى القضايا الأمنية المرتبطة بشبكة الإنترنت، وتوضح الدراسة بشكل موجز إشارات مهمة إلى بعض الآثار الإيجابية لشبكة الإنترنت، وكذلك الآثار السلبية خاصة في مجال توظيف العصابات والإرهابيين لها، كما ألمح البحث إلى مظاهر استغلال الشبكة في مجال التجسس والجريمة المنظمة والدعاية السياسية.
الدراسة الرابعة: والقريبة الصلة من هذه الدراسة من ناحية التركيز على البعد الاتصالي للشبكة هي الدراسة التي قدمها الباحث الشهري، 1422) بعنوان "استخدامات شبكة الإنترنت في مجال الإعلام الأمني العربي "وتعد هذه الدراسة أول عمل علمي في مجال التطبيقات الإعلامية لشبكة الإنترنت في المجال الأمني. وقد أصَّلت الدراسة للجانب التطبيقي لشبكة الإنترنت www في مجال التوظيف الإعلامي للمواقع الأمنية على الشبكة، حيث استهدفت دراسة وتحليل المواقع التابعة لأجهزة الأمن العربية على شبكة الإنترنت. كما تطرقت إلى العديد من المحاذير، والتحديات الأمنية المصاحبة لانتشار الشبكة تحديداً، واستعرضت مجالات توظيف الإنترنت في مجال الإعلام الأمني، وفق طبيعتها الاتصالية، وخلصت الدراسة إلى اقتراح بعض القواعد العامة، لشكل، ومحتوى المواقع الإعلامية الأمنية، في ضوء المتاح من خدمات الإنترنت وأكدت الدراسة على أهمية الفصل بين الخدمات الأمنية لمواقع أجهزة الأمن والرسالة الإعلامية المناطة بهذه المواقع.
المبحث الثاني
الطبيعة الاتصالية لشبكة الإنترنت
ظهرت الإنترنت بشكل جماهيري في مختلف دول العالم بصورة غير مسبوقة، وفي زمن قياسي، وقد صاحبت هذه المرحلة السريعة للشبكة العديد من الأسئلة حول خصائصها الاتصالية، وتساءل الباحثون، وعلماء الاتصال عن طبيعة هذه الوسيلة الجديدة، وظهرت آراء تجادل في مدى إمكانية ضمها لوسائل الاتصال الجماهيري المعروفة كالتلفزيون والصحافة Morris & ogan.1996.
أما شبكة الإنترنت فلم تنتظر نتيجة هذا الجدل وواصلت طريقها منتشرة في كل مكان لتصل إلى ما يزيد 600 مليون إنسان مع بداية عام 2003م، وبذلك حققت في غضون عقد إلى ما يزيد عن 600 مليون إنسان مع بداية عام 2003م، وبذلك حققت في غضون عقد ونيف من الزمان ما لم تحققه أي وسيلة اتصال أخرى، من حيث عدد الجماهير التي وصلت إليهم في هذا الزمان القصير، مسجلة نفسها كوسيلة اتصال جماهيرية لا تقبل الشك stengel,2001 فبينما احتاج الراديو إلى 38 سنة للوصول إلى عدد 50 مليون إنسان في الولايات المتحدة، واحتاج التلفزيون إلى 13 سنة، وصلت الإنترنت إلى هذا العدد من الناس في غضون أربع سنوات Brides. 1998: Alshehri 2000.
وبهذا استحقت شبكة الإنترنت قيادة الثورة السادسة في مجال الاتصالات 1997، Fang كقناة معلومات عالمية حققت التكامل والاندماج التقني، بين العديد من وسائل الاتصال، وبحسب fang فإن تاريخ الاتصال مرَّ بست مراحل تطورية، ابتدأت الأولى باختراع الكتابة في اليونان في أوروب


الإنترنت وأثرها في انحراف الأولاد

ديسمبر 18th, 2007 كتبها TOUFIK نشر في , الجرائم الإلكترونية,
" أبنائنا فلذات أكبادنا تمشي على الأرض " قول مأثور تسعى الأمم والشعوب جاهدة أن تجعله حقيقة واقعة، ولما لا وطفل اليوم هو رجل الغد، وفتى اليوم هو صانع المستقبل في بلده، وقد يناط به اتخاذ قرار يؤثر في مصير أمة بأكملها من هنا كان الاهتمام الكبير بالنشئ. فالمتأمل في هذا الكون الواسع يدرك ومن الوهلة الأولى وجود الكثير من العوامل والأسباب التي ساعدت وبنسب مختلفة في انحراف الأولاد وإلى فساد أخلاقهم وسوء تربيتهم وضياعهم في النهاية منها على سبيل المثال لا الحصر ضعف الوازع الديني والفراغ ورفاق السوء وغيرها الكثير. وهنا وفي ظل ظهور شبكة الإنترنت وانتشارها الواسع. يثار التساؤل عما إذا كان لها دوراً ملموساً في انحراف الأولاد ؟ لا سيما إذا علمنا التقدم الكبير التي شهدته هذه الشبكة من يوم ظهورها حتى اللحظة كان له دوراً كبيراً في مضاعفة معدلات الجريمة رغم المزايا الكثيرة التي أوجدتها تلك الشبكة. وبالتالي فإننا لا نبالغ إذا قلنا أن شبكة الإنترنت بانتشارها الواسع في كافة أرجاء المعمورة وسرعتها الهائلة وقدرتها على نقل جميع أشكال المعلومات المقروءة والمسموعة والمرئية، وسهولة التعامل معها تعد هي الأخطر عن غيرها من أنواع التقنيات الأخرى إذا ما وضفت لصالح الأغراض الشريرة ، فبلمسة زر تكون أمام بحراً هائجاً وطوفاناً هائلاً من المواقع يجد الشخص فيها ضالته ففيها كل شاردة و واردة منها ما تهدف إلى النيل من عقيدة المسلمين ومنها تسعي إلى المتاجرة بالعلاقات الإنسانية المشبوهة ، ونوع أخر إلى تقديم المساعدة على الانتحار وإدمان المخدرات هذا ناهيك عن المواقع الإباحية التي أصبحت تنتشر كالهشيم والتي أثبتت الدراسات أن لها دوراً كبيراً في ارتكاب العديد من الجرائم التي يقشعر لها البدن كجرائم التحرش الجنسي والاغتصاب وغيرها…. وهنا تكمن الخطورة ففي ظل انعدام الرقابة المركزية على شبكة الإنترنت وما تحويه من معلومات هدامة أصبحت تتسلل إلى أطفالنا وأبنائنا في غرفهم المغلقة عليهم !! دون استئذان.
فالدراسات والإحصاءات


دور الإنترنت في جريمة غسل الأموال

ديسمبر 18th, 2007 كتبها TOUFIK نشر في , الجرائم الإلكترونية,
إذا قمنا باستطلاع بسيط في الشارع لمعرفة ما يعنيه مصطلح غسل الأموال لتجلي لنا أن معظم الإجابات تتجه إلى أنه غير معروف على الرغم من قدم هذا المصطلح حيث يعود إلى عام 1931 لدي لدى محاكمة ألفونس كابوني، الشهير باسم آل كابوني ولعل هذا الجهل بالموضوع، هو أحد المشاكل الأساسية التي تعاني منها الحكومات، في محاربتها هذا النوع من الجرائم. فهذه الجريمة تبدو وكأنها بدون ضحايا، فهي تأتي لدى الكثيرين في منزلة متأخرة، بعد عمليات السطو، والسرقة، وغيرها من الجرائم أو الجنح.
ويقصد بغسل الأموال " تحويل أو نقل الممتلكات (The conversion or transfer of property)، مع العلم بمصادرها الإجرامية الخطيرة، لأغراض التستر وإخفاء الأصل غير القانوني لها، أو مساعدة أي شخص يرتكب مثل هذه الأعمال "" .وتمتاز ظاهرة غسل الأموال بأنها ذات طبيعة عالمية تتجاوز الحدود الجغرافية القومية ، إذ يميل غاسلو الأموال إلى نقل نشاطهم إلى أماكم ليس فيها إجراءات مضادة لغسل الأموال ، أو أن هذا الإجراءات ضعيفة فيها . ومع تفجر ثورة الاتصالات في العالم ، وتطور شبكات الاتصالات العالمية ومن بينها شبكة الإنترنت بشكل كبير ومتغير باستمرار ،وظهور مجموعة من الأساليب الحديثة في التعاملات التجارية كالأموال الإلكترونية E-Money والبطاقات الذكية Smart Card وبنوك الإنترنت Internet Banks، كان من البديهي أن يواكب غاسلوا الأموال القذرة هذا التطور والتقـدم التكنولوجي فيطورا من أساليبهم الإجرامية مستعينين بما أفرزته ثورة الاتصالات من تقدم وتطور.
فكان استخدام الإنترنت التي تمثل أحدث التقنيات في هذا العصر ، والتي سهلت إلى حد كبير عمليات غسل الأموال بين البلدان ، فهي تعتبر فرصة مناسبة ومثالية لإتمام تلك العمليات الغير مشروعة .
ومن أبرز الوسائل التكنولوجية المتقدمة في غسل الأموال عبر الإنترنت Cyber Laundering :
الخدمات المصرفية الإلكترونيةOn line banking services
النقود الالكترونية
E-Money
بنوك الإنترنتInternet Banks
البورصة عبر الإنترنت

التجارة الإلكترونية
أولا: الخدمات المصرفية الإلكترونيةOn line banking services :
شهدت الخدمات المصرفية التي تقدمها البنوك المحلية أو الدولية على حدٍ سواء تطورا ملحوظا في ظل التطور العلمي والتكنولوجي الهائل الذي يعيشه العالم وما أوجدته الثورة المعلوماتية والتقنية ، فكان السماح لعملاء البنوك بإجراء العمليات المصرفية من خلال شبكات الاتصال الإلكترونية كشبكة الإنترنت في تقديم تلك الخدمات. و تعرّف الخدمات المصرفية الإلكترونية بأنها قيام البنوك بتقديم خدماتها المصرفية التقليدية أو المبتكرة من خلال شبكات اتصال إلكترونية ، تقتصر صلاحية الدخول إليها على المشتركين فيها وفقا لشروط العضوية التي تحددها البنوك وذلك من خلال أحد المنافذ على الشبكة كوسيلة لاتصال العملاء
.
وتهدف هذه الخدمات إلى خدمة زبائن تلك البنوك وتسهيل تنفيذ العمليات المصرفية المختلفة كتحويل الأموال ودفع الالتزامات والفواتير والاستفسار عن الحسابات وأرصدة الشيكات وشراء الأوراق المالية وفتح أو إغلاق الحسابات.
والبنوك تنظر إلى هذه الخدمات على أنها إحدى الوسائل التي تساهم في توسيع قاعدة العملاء لديها ، وتوفير الكثير من النفقات العملياتيه والإدارية التي يحتمها العمل المصرفي التقليدي ، بالإضافة إلى زيادة كفاءة أداء البنوك وتحسين مستوى الخدمة ، ناهيك عن توفير الوقت والجهد للعميل وكذلك لموظفي البنك ، فضلا عن توفير الخدمة على مدار 24 ساعة ، بما فيها أيام العطلات الرسمية ، وكذلك إحكام الرقابة على العمليات المصرفية ، وتسهيل التجارة الخارجية وزيادة القدرة التنافسية للبنوك والمؤسسات المالية الوطنية مع نظيراتها العالمية ، أضف إلى ذلك سهولة الحصول على البيانات المالية الخاصة بالعميل.
وعلى الرغم من المخاوف التي تثيرها هذه الخدمات لدى طبقة مستعمليها فيما يتعلق بمزايا السرية والأمان والخصوصية والموثوقية ، بالإضافة إلى المخاطر التي قد تتعرض لها البنوك والمؤسسات المالية على اعتبار أنها لا تملك الوسيلة المناسبة للتأكد من هوية العميل الذي قام بالفعل بالدخول إلى الحساب ، وعدم مقدرتها إثبات الموقع الذي تم الدخول إلى الحساب منه ، إلا أن عدد البنوك التي تقدم هذه الخدمات في تزايد مستمر.
ولا شك أن المزايا السابقة التي تصاحب الخدمات المصرفية الإلكترونية تغري العاملين في حقل غسل الأموال على تسخير هذه التكنولوجيا في تنفيذ عمليات القذرة ، فالتخلص من الأموال القذرة عن طريق إيداعها البنوك والمصارف من الممكن أن يتم إلكترونيا عبر شبكة الإنترنت ، وتهريب الأموال إلى الخارج بات من الممكن إتمامه عبر شبكة الإنترنت عن طريق التحويل الإلكتروني للأموال . لذا وصف أحد الباحثين المتخصصين حركة الأموال عبر الإنترنت بأنها سريعة ومغفلة التوقيع ولا توقفها الحدود الجغرافية.
وبالنظر إلى الطبيعة المتحركة لشبكة الإنترنت نجد تقارب المسافات الفعلية بين غاسلي الأموال القذرة والمتعاملين معهم على شبكة الإنترنت ، مما يزيد من صعوبة تعقب هذه الجرائم وتعقد عمليات التحري عنها والتحقيق فيها . أضف إلى ذلك عدم إمكانية تحديد هوية الجاني الحقيقية وصولا إلى إمكانية مسح أية أثار من شأن مراجعتها وإمكانية الوصول إلى الجاني أو مجرد الشك فيه.
لذا نجد أن هذا التزايد المستمر في استخدام الخدمات المصرفية الإلكترونية قد أثار حفيظة الأجهزة الأمنية والرقابية إذا يتوجب عليهم تقيم التطورات والتحديات التي طرأت على الخدمات والتعاملات المصرفية بشكل مستمر بهدف تبني إستراتيجية مخصوصة لتقليل حجم المخاطر المتوقعة والانعكاسات السلبية لهذه الخدمات . لذا نجد أن هذا الأمر محل دراسة من قبل خبراء منظمة "F.A.T.F "بصورة مستمرة.
ثانيا:بنوك الإنترنتInternet Banks :
مع تفجر ثورة الاتصالات وظهور شبكة الإنترنت أصبح عنوان مقر البنك لا يهم ، بل إن عنوان البنك قد لا يكون معروفا ، فبعد أن كان البنك عبارة عن رقم لبناية في أحد الشوارع بإحدى المدن أصبح عبارة عن رقم مخزّن في ذاكرة التلفون المحمول ، أو أصبح عبارة عن عنوان إلكتروني على شبكة الإنترنت
.
ولقد أدى ظهور هذا النوع من البنوك إلى تغير المفهوم التقليدي للبنك ، وكذلك في نوعية الخدمات التقليدية التي تقدمها البنوك ، وطريقة تقديمها بل إنه غيّر النقود بمفهومها التقليدي الذي نعرفه.
ويستخدم تعبير البنوك الإلكترونية E-Banking أو بنوك الإنترنتInternet Banks كتعبير متطور وشامل للمفاهيم التي ظهرت مع مطلع التسعينيات كمفهوم الخدمات المالية عن بعد أو البنوك الإلكترونية عن بعد Remote Electronic Banking أو الخدمات المالية الذاتية Self-Service Banking ، وجميعها تعبيرات تتصل بقيام الزبائن بإدارة حساباتهم وإنجاز أعمالهم البنكية من المنزل أو من المكتب أو من أي مكان أخر وفي الوقت الذي يريده الزبون . ففي السابق كان الزبون يتصل بالبنك بخط خاص ، إلا أنه مع شيوع الإنترنت وانتشارها أصبح في
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://avocatalgerie.alafdal.net
 
كيف يتم اعتقالك عن طريق الانترنت بكل سهولة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أنماط جرائم الانترنت
»  النشر الالكتروني عبر الانترنت وحقوق الملكية الفكرية.rar
» عشرون وصية على طريق الجنة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديــــــــــــــــــات العدالــــــــــــــــــــــــــة و القانـــــــــــــــــــــــــــون :: مذكرات تخرج-
انتقل الى: